المشاركات الشائعة

الثلاثاء، 4 مارس 2014

فوائد الطماطم

 فوائد الطماطم

فوائد الطماطم
مكونات الطماطم
تحتوي البندورة على الفيتامينات ،المعادن ، الالياف، البروتين الكربوهيدرات.
لا تحتوي الطماطم على الصوديوم، الدهون المشبعة والكولسترول.
وتعتبر مصدر جيد للـ فيتامين E (ألفا توك فيرول)، الثيامين، النياسين،
فيتامين B6، وحامض الفوليك والمغنيسيوم والفوسفور والنحاس،
ومصدر جيد جدا من الألياف الغذائية، فيتامين A، فيتامين C، K والبوتاسيوم والمنغنيز
- من فوائد الطماطم إزالة الجراثيم المتسببة في الأمراض التي تعلق في جسد المريض
- تقوم الطماطم بتنشيط حركية الكليتين
- تحتوي الطماطم على نسبة كبيرة من فيتامين أ و ايضا فيتامين س
- تعمل الطماطم كمطهر للأمعاء والبطن كما أنه يزيل عسر وصعوبة هضم الطعام والإخراج
- تحتوي ثمرة الطماطم على معدن الحديد فاذا كنت تعاني من فقر الدم اشرب عصير الطماطم او تناولها
- يمكن استخدام الطماطم لتخفيف وعلاج الحموضة لمعادلة قلويات الجسم
- تقلل الطماطم حالة الاحتقان في الأمراض الصدرية الخاضة بالتنفس واحتقان القصبة الهوائية
- الطماطم مفيدة لحاملي مرض السكري وذلك لوجود كمية صغيرة جدا من الكربوهيدرات ويمكن استخدامها في التنحيف ايضاً
- عصير الطماطم يعالج التهابات المفاصل عن طريق مزجها بالزيت والتسخين حتى يتبخر ثم الوضع فوق منطقة الاصابة لتسكين الالم
- تناول الطماطم يفتح المسامات والقنوات الطبيعية في الجسم



الطماطم و سرطان البروستاتا                                                                                                                            أفاد باحثون بأن ثمرة الطماطم تحتوي على مواد تعمل معاً للمساعدة في مكافحة سرطان البروستاتا، حيث وجدوا مواد كيماوية في ثمرة الطماطم تعزز تأثير “الليكوبين”. وأشار الباحثون بمعهد السرطان القومي، إلى أن الملحقات الغذائية التي تحتوي فقط على مادة “الليكوبين” لها تأثير محدود في مكافحة السرطان. وأوضح باحثون من جامعتي الينوي واوهايو، أن منفعة هذا الغذاء لا يتعلق “بالليكوبين” وحده بل قد يعود إلى عدة عوامل أخرى قد تعود إلى نوعية التغذية وتواجد كميات عالية من المواد المضادة للتأكسد فيها وخلوها من الدهون الحيوانية وللغذاء أهمية كبرى في معالجة السرطان البروستاتي واحتمال منع حدوثه وتقدمه، إذا ما شملت الحمية الغذائية كميات كبيرة من الحبوب والخضار والنبات والفواكه والشعير وكمية قليلة من السكريات والدهون الحيوانية
الطماطم و تصلب الشرايين                                                                                                                             تناول الطماطم في التخفيف من نسبة الإصابة بتصلب أنسجة الشرايين لاحتوائها على مركب يمنع تجمع “الكوليسترول” في شرايين الدم, وفق دراسة أجراها فريق بحث في جامعة كوماموتو اليابانية. والمركب الموجود في الطماطم يسمى “ايسكيلواسايد” اكتشفه الباحثون اليابانيون عام 2003 وتابعوا البحث لمعرفة مدى تأثيره على الفئران ليكتشفوا أن “الايسكيلواسايد” خفف من مستويات الشحوم والكولسترول في دماء الفئران دون تغير أوزانها. ومن المعروف أن الطماطم تحتوي على “اللايكوبين والكاروتيني” المعروفين بتقليل عوامل تقدم السن لخاصيتهما المضادة للتأكسد. ويسعى فريق البحث للتأكد فيما إذا كان هذا المركب يعمل بالطريقة ذاتها في جسم الإنسان.
الطماطم و الكوليسترول
كشف خبراء أستراليون من جامعة أديلايد عن نتائج 14 دراسة سابقة أعدت عن الطماطم على مدى 55 سنة، واستنتجوا أنها توفر وسيلة دفاع طبيعية بوجه ارتفاع ما يُعرف بالكولسترول السيئ في الدم.وتمنح الطماطم منافع تحاكي منافع statins أو الأدوية المخفضة للكولسترول وأدوية تثبيت الضغط، فتناول 25 ملغ من مادة lycopene الموجودة في الطماطم يومياً يُمكن أن يخفض الكولسترول السيئ بنسبة 10%.ويكمن السر في مستويات مرتفعة من مادة lycopene التي تمنح الطماطم الناضجة لونها الأحمر، والـlycopene مادة مضادة للأكسدة تبين أخيراً أنها تحمي من أزمات القلب والجلطات.وبحسب الباحثين، فإن منافع الطماطم تزيد بعد الطهي لأن استواءها يُسهّل عملية امتصاص الجسد لمادة lycopene. ويُعد 56 غراماً من معجون الطماطم أو نصفُ لتر من عصير الطماطم المطبوخة كمية كافية لمساعدة العديد من المرضى.
الطماطم و السكتة الدماغية                                                                                                                            توصل باحثون في فنلندا إلى أن الوجبات الغنية بالطماطم قد تقي من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وكان الباحثون يجرون دراسة حول تأثير مادة اللايكوبين، وهي مادة كيميائية حمراء فاتحة اللون توجد في الطماطم والفلفل والبطيخ. وأظهرت دراسة شملت 1.031 شخصا نشرت في دورية “نيورولوجي” أن الأشخاص الذين لديهم أكبر نسبة من اللايكوبين في الدم كانوا الأقل عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية. وطالبت مؤسسة “ستروك اسوسييشن” بإجراء مزيد من الأبحاث حول السبب في هذا التأثير لمادة اللايكوبين. وجرى تقييم اللايكوبين في الدم في بداية الدراسة، ثم جرى متابعة هؤلاء الأشخاص على مدى الاثني عشر عاما التالية. وتم تقسيم الأشخاص الذين خضعوا للدراسة إلى مجموعتين بناء على كمية اللايكوبين في الدم، وسجلت 25 إصابة بالسكتة الدماغية في 258 شخصا من بين المجموعة التي لديها نسبة منخفضة من اللايكوبين. ولكن سجلت 11 إصابة بالسكتة الدماغية فقط في المجموعة التي تضم 259 شخصا يتمتعون بنسبة عالية من اللايكوبين. وذكرت الدراسة أن خطر الإصابة بالسكتة انخفض بنسبة 55% بتناول غذاء غني باللايكوبين. خفض كبير و قال الدكتور جوني كاربي من جامعة “ايسترن فنلاند” في كوبيو إن “هذه الدراسة تضيف إلى الأدلة التي تشير إلى أن الأغذية الغنية بالفاكهة والخضراوات لها دور في تقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وأضاف بأن “هذه النتائج تدعم النصائح حول ضرورة تناول الأشخاص الفاكهة والخضراوات خمس مرات يوميا، وهو ما قد يؤدي إلى خفض كبير في عدد الإصابات بالسكتات الدماغية في أنحاء العالم، بحسب دراسة بحثية سابقة. وأوضح أن اللايكوبين كان بمثابة مادة مضادة للأكسدة وقلل من حدوث تضخم في الأوعية الدموية ومنع حدوث تجلط دموي. وقالت الدكتورة كلير والتون من مؤسسة “ستروك اسوسييشن” إن “هذه الدراسة تشير إلى أن المادة المضادة للأكسدة الموجودة في أطعمة مثل الطماطم والفلفل الأحمر والبطيخ يمكن أن تساعد في خفض مخاطر إصابتنا بالسكتة الدماغية”. لكنها شددت على أن “هذا البحث لا ينبغي أن يمنع الأشخاص من تناول أنواع أخرى من الفاكهة والخضراوات حيث إنها جميعا لها فوائد صحية وتظل جزءا مهما من غذاء ثابت”. وأضافت “هناك حاجة للمزيد من الأبحاث لمساعدتنا على فهم لماذا أن هذه المادة المضادة للأكسدة على وجه الخصوص والتي توجد في خضراوات مثل الطماطم يمكنها المساعدة في التقليل من مخاطر إصابتنا بالسكتة الدماغية”.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق